ميت سهيل.. قرية منسية.. في منيا القمح
الشرقية- محمد يوسف
17/10/2010
قرية ميت سهيل- منيا القمح مثلها مثل القري الأم تواجه العديد من المشاكل رغم تعداد سكانها البالغة 30 ألف مواطن.
"الجمهورية" التقت بالبعض من مواطنيها لعرض مشاكلهم.
يقول عثمان أحمد عثمان :جميع المسئولين يتجاهلون مطالب القرية.. مثلا هلل أهالي القرية فرحا عندما جاء المسئولون وقاموا ببناء مركز للغسيل الكلوي علي مساحة 400 متر ولكن للأسف توقف العمل به وهو الآن عبارة عن سقف وجدران فقط لا غير.
أضاف عمرو أحمد: قام أحد الأهالي بالتبرع بقطعة أرض مساحتها نصف فدان لإقامة مستشفي متكامل يخدم القرية والقري التي حولها وذلك منذ عام 94 ولكن هيهات لم يستجب المسئولون.
أضاف القرية يوجد بها مبني لمركز الشباب ولا يوجد به أي نوع من أنواع الملاعب مما أدي إلي إحجام الشباب علي دخوله ويقومون بتأجير أراضي زراعية يستخدمونها كملاعب خاصة في فصل الصيف.
قامت القرية بشراء حوالي 12 قيراطا للتبرع بها لتكون ملعبًا لكرة القدم ولكن تواجه العديد من الإجراءات الروتينية في تحويله وإدراجه ضمن خطة وزارة الشباب والرياضة.
أضاف سمير محيي حفني: يمر أمام القرية مصرف تم تغطية جزء صغير منه والباقي مصدر تلوث حقيقي حيث يستقبل مياه الصرف لعدم اكتمال محطة الرفع التي بدأ العمل بها منذ 6 سنوات ولم تكتمل حتي الآن لأننا سمعنا أن المقاول ترك العملية أوضح أحمد محمد عبدالبديع :أن الطريق الوحيد الذي يمر بالقرية غير مرصوف إلا جزءاً صغيراً منه.
طالب حمدي أحمد بضرورة إنارة مداخل القرية.
الشرقية- محمد يوسف
17/10/2010
قرية ميت سهيل- منيا القمح مثلها مثل القري الأم تواجه العديد من المشاكل رغم تعداد سكانها البالغة 30 ألف مواطن.
"الجمهورية" التقت بالبعض من مواطنيها لعرض مشاكلهم.
يقول عثمان أحمد عثمان :جميع المسئولين يتجاهلون مطالب القرية.. مثلا هلل أهالي القرية فرحا عندما جاء المسئولون وقاموا ببناء مركز للغسيل الكلوي علي مساحة 400 متر ولكن للأسف توقف العمل به وهو الآن عبارة عن سقف وجدران فقط لا غير.
أضاف عمرو أحمد: قام أحد الأهالي بالتبرع بقطعة أرض مساحتها نصف فدان لإقامة مستشفي متكامل يخدم القرية والقري التي حولها وذلك منذ عام 94 ولكن هيهات لم يستجب المسئولون.
أضاف القرية يوجد بها مبني لمركز الشباب ولا يوجد به أي نوع من أنواع الملاعب مما أدي إلي إحجام الشباب علي دخوله ويقومون بتأجير أراضي زراعية يستخدمونها كملاعب خاصة في فصل الصيف.
قامت القرية بشراء حوالي 12 قيراطا للتبرع بها لتكون ملعبًا لكرة القدم ولكن تواجه العديد من الإجراءات الروتينية في تحويله وإدراجه ضمن خطة وزارة الشباب والرياضة.
أضاف سمير محيي حفني: يمر أمام القرية مصرف تم تغطية جزء صغير منه والباقي مصدر تلوث حقيقي حيث يستقبل مياه الصرف لعدم اكتمال محطة الرفع التي بدأ العمل بها منذ 6 سنوات ولم تكتمل حتي الآن لأننا سمعنا أن المقاول ترك العملية أوضح أحمد محمد عبدالبديع :أن الطريق الوحيد الذي يمر بالقرية غير مرصوف إلا جزءاً صغيراً منه.
طالب حمدي أحمد بضرورة إنارة مداخل القرية.