محافظة الشرقية
عناصر البحث
• نبذه تاريخيه عن المحافظه
• العاصمة
• مساحة المحافظه
• اعلام المحافظه
• أهم الإفتتاحات خلال عام 2001/2005 :
• السياحة الثقافية والآثار :-
• أهم مشاريع المحافظة
• العيد القومى
نبذة تاريخية عن المحافظة
كانت محافظة الشرقية قديما هى المقاطعة رقم 12 من مقاطعات الوجه البحرى وعاصمتها القديمة ( بوباسته ) والتي أصبحت فى فترة من التاريخ عاصمة لمصر كلها .
وقد تكون إقليم الشرقية بإسمه الحالى فى عهد الدولة الفاطمية وكان قبل ذلك مقسما إلى عدة " كور" صغيرة كل كورة قائمة بذاتها ثم تم ضمها معا وسميت بالشرقية لوقوعها فى الجهه الشرقية من الوجه البحري وفى عام 1315هـ أطلق عليها أسم الأعمال الشرقية ، وفى سنة 1527 أطلق عليها أسم ولاية الشرقية .
ولما تولى محمد على حكم مصر سنة 1805م كان القطر المصرى يتكون من 13 ولاية تنقسم إلى 7 ولايات فى الوجه البحرى ، 13 ولاية في الوجه القبلي . وكانت الشرقية إحدى ولايات الوجه البحرى وأقدمها .
ويدير الولاية في الوجه البحري موظف أسمه " الكاشف " ولما أمر محمد على بعمل مسح عام لأطيان القطر المصرى عام 1813م أمر بتقسيم الولايات إلى أخطاط يرأس كل منها موظف بإسم حاكم الخط وذلك لتنظيم الأعمال بالقرى وإمكان الإشراف عليها ويشتمل كل خط على عدة نواح وبكل منها شيخ بلدة أو عمدة
وفى سنة 1816 قسمت ولايات الغربية والبحيرة والدقهلية والشرقية إلى أقسام عين لكل منها ناظر .
عام 1819 أمر محمد على بإبطال أسم مأمورية وإبدال وظيفتى كاشف وحاكم بمأمور.
ويقسم القطر المصرى إلى 24 مأمورية منها 14 من الأقاليم البحرية و10 من الأقاليم القبلية ، قد قسمت محافظة الشرقية إلى مأموريتين من إجمالى الـ 14 مأمورية هما:
نصف أول الشرقية : ويشمل قسمى أبوكبير والصوالح .
نصف ثانى الشرقية : ويشمل أقسام بلبيس ، ههيا ، شيبة النكارية ، العزيزية.
عام 1829 تم ضم الشرقية تحت لواء مديرية الأقاليم البحرية بعد أن قسم القطر المصرى إلى ثلاثة أقاليم هي :
الأقاليم البحرية الأقاليم الوسطي الأقاليم الصعيدية
واستمرت الأقاليم ومأموريتها في تغير وتقلب سواء من جهة موقعها
أو حدودها أو تسميتها أو وظائف منيهيمن عليها من حكام.
قام محمد على سنة 1833 :
• بإعادة أسماء أقاليم الوجه البحرى الجغرافية القديمة التى كان مقسما إليها من قبل.
• تعديل حدود أغلب أقاليم الوجه القبلى والبحرى .
استبدال اسم مأمورية الذي كان يطلق على الأقاليم كله أو أجزاء منه باسم مديرية كذلك استبدال أسم مأمور الذي كان يطلق على رئيس المأمورية باسم مدير ، ثم اختيار المدينة أو البلدة التى تصلح قاعدة لكل من المديرية وذلك لإقامة المدير ومن معه من موظفين فيها على أن تكون مختارة في وسط كل المديرية بقدر المكان وبذلك سميت الشرقية باسم مديرية وقاعدتها بلبيس ضمن 7 مديريات فى الوجه البحرى ومثلهم فى الوجه القبلي كل مديرية تضم تحت لوائها مجموعة أقسام .
صدر قرار عام 1871 بإطلاق كلمة مركز بدلا من قسم على أقسام مديريات الوجه البحري فيقال مركز أبو حماد بدلا من قسم أبو حماد.
وقد استقرت حدود المحافظة مع جيرانها من المحافظات الأخرى فى الستينات مع بدء تجربة الحكم المحلى واستبدال المديريات بالمحافظات .
تأخذ محافظة الشرقية موقعا فريدا بين محافظات شرق الدلتا والشرقية حارسة المدخل الشرقى للجمهورية فهى بحكم موقعها تجابه الصدمه الأولى في كل غزوة وافدة من الشرق ولموقعها الفريد هذا وتوسطها شرق الدلتا فهى نقطة التقاء لأهم طرق المواصلات لمحافظات الاسماعيلية وبورسعيد والقاهرة والغربية والدقهلية والقليوبية
الزقازيق العاصمة
نشأتها:
مدينة الزقازيق هى عاصمة محافظة الشرقية ويرجع أصل تسمية مدينة الزقازيق نسبة إلى أسرة أحمد زقزوق الكبير وهم الذين أنشأوا كفر الزقازيق قبل مجيىء محمد على باشا إلى مصر ثم نزلة الزقازيق التى أنشأها ابراهيم باشا زقزوق الكبير بجوار القناطر التسعة وهو من ذرية أحمد زقزوق الكبير .
وقد ورد إسم كفر الزقازيق بخريطة الوجه البحرى التى رسمها علماء الحملة الفرنسية فى سنة 1800م وورد محرفا بإسم كفر زجرى. ولما كانت هذه القناطر التى أمر ببنائها محمد على باشا عام 1827 م وتحتاج إلىعددكبير من العمال بسبب كبر حجم المشروع حيث كان يتكون من بناء تسعة قناطر أكبرها قناطر الزقازيق التى سميت على أسم الشيخ ابراهيم زقزوق الذى كان رجلا يتميز بالشجاعة والإقدام ، وأصبح رئيسا للعمال وبذلك سميت منطقة سكن العمال نزلة الزقازيق نسبة لأفراد عائلة زقزوق الذين جاءوا للعمل فى القناطر من كفر الزقازيق موطنهم الأصلى ، ولما تم الإنتهاء من بناء القناطر عام 1832م أصبح من الضرورى تسمية هذه القناطر بإسم معين لتميزها فأختار المهندس المسئول أسم قناطر الزقازيق نسبة لنزلة الزقازيق لأنها كانت أقرب مكان للقناطر ولاتزال هذه العائلة موجودة إلى اليوم بمدينة الزقازيق ولها ذرية وأحفاد حتى الآن .
عدد السكان والتقسيم الإدارى :
يوجد بها 956846 نسمة ( 147133 نسمة حى أول – 171550 نسمة حى ثان – 634733 نسمة مركز الزقازيق 0 تعداد تقديرى لعام 2005 ) ويوجد مدينة القنايات ويبلغ تعداد سكانها
( 43367 ) نسمة .
تضم مدينة الزقازيق حى أول ، وحى ثان .
يوجد بها 11 وحدة محلية قروية .
يوجد بها عدد 74 قرية رئيسية .
يوجد بها 323 عزبة وكفر ( توابع ) .
المساحة :
مساحة مركز الزقازيق 343.692كم2 وتمثل خامس مركز من حيث المساحة بمحافظة الشرقية أى بنسبة 7% من مساحة المحافظة .
المناطق الأثرية والسياحية :
منطقة تل بسطة : ( يوجد بها معبد بسطة الكبير الذى يطلق عليه معبد رمسيس الثانى – معبد بيبى الأول من الأسرة 6 فى الدولة القديمة – مجموعات المقابر من الدولة القديمة للعصر اليونانى والرومانى – مقايا معبد أمنمحات الثالث من الأسرة 12 )
متحف هرية رزنة ( يقع بقرية هرية رزنة لى بعد 2 كيلو م من مدينة الزقازيق وهو مقام تخليدا لوقفة الزعيم أحمد عرابى ضد الخديوى توفيق ) .
الثروات الطبيعية ومجالات الإستثمار :
يوجد بها مجال للأستثمار فى صناعات معدنية – صناعات الزيوت – مجازر دواجن – ملابس جاهزة مشروعات أنتاجية – منتجات زراعية – منتجات خشبية – صناعات ورقية – صناعات هندسية – مواد بناء ) .
أعلام مركز الزقازيق :
الزعيم أحمد عرابى :
من مواليد قرية هرية رزنة التابعة لمركز الزقازيق تدرج فى المناصب العسكرية حتى أصبح وزيرا ، وحارب الحكم المستبد ممثلا فى الخديوى توفيق والتدخل الأجنبى ، وقام بثورة وقف فيها ومن ورائه الجيش والشعب ليحققوا مطالبهم حتى أزعن الخديوى للمطالب العرابية وسقطت الوزارة وإنجرت الثورة العرابية للعصف بحكم الخديوى ، وحارب الإحتلال الإنجليزى وظل يقاوم لولا خيانة بعض الضباط الشراكسة والبدو فى موقعة كفر الدوار حتى دخل الجيش الإنجليزى البلاد وفرض الحماية على مصر ونفى الزعيم أحمد عرابى لجزيرة مالطة ومعه قادة الثورة وعاش هناك باقى حياته وصودرت أملاكه وعاش بعيدا عن أهله بعدة أعوام إلى أن وافته المنية ودفن فى بلدته هرية رزنة .
• محمد طلعت حرب :
رائد الإقتصاد المصرى ولد فى 25 نوفمبر عام 1867 أسس بنك مصر وشركة مصر للتأمين وشركة مصر البيضا للغزل والنسيج وإستديو مصر للإنتاج السينمائى حيث كانت نشأة السينما المصرية على يده وهو من قرية ميت أبوعلى مركز الزقازيق وقد توفى فى 23 أغسطس عام 1941 م.
الشاعر صلاح عبدالصبور :
من مواليد مدينة الزقازيق عام 1931 وتوفى فى أغسطس عام 1981 م ومن أعماله المسرحية مأساة الحلاج – ليلى والمجنون ومن أعماله الشعرية أحلام الفارس القديم.
• أ.د أحمد عمر هاشم :
يشغل منصب رئيس جامعة الأزهر سابقا وهو من قرية بنى عامر مركز الزقازيق ومن كبار علماء الدين .
• أ.د فاروق الباز :
ولد بمدينة الزقازيق 1938 م وهوعالم الفضاء المصرى .
أهم الإفتتاحات خلال عام 2001/2005 :
• {إفتتاح مدرسة عمر الفاروق التجريبية بالزقازيق (عدد 40 فصل بتكلفة 2.100 مليون جنيه ).
• {زيارة معرض الصحافة المدرسية بمدرسة الزراعة الثانوية بالزقازيق
• { حضور عرض مسرحى وموسيقى للطلاب الموهبين على مسرح مدرسة الزراعة الثانوية بالزقازيق .
• {حضور المؤتمر التعليمى والتربوى لقيادات التربية والتعليم تحت عنوان ( نحو تعليم أفضل ) بقاعة أمانة الحزب الوطنى بالزقازيق .
• إفتتاح كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات- جامعة الأزهر بالزقازيق .
• إفتتاح المسجد الكبير بقرية طاروط مركز الزقازيق .
• إفتتاح مبنى مديرية الأوقاف الجديد بالزقازيق .
• إفتتاح المعهد الدينى بقرية بنى عامر مركز الزقازيق .
الإنجازات التى تمت بالخطة الخمسية ( 97/2005 )
1 – قطاع الإنارة
شراء أدوات إنارة للمركز والأحياء ود شبكات بالعشوئيات بتكلفة قدرها 3 مليون و 333 ألف جنيه
2 – قطاع النظافة
تم شراء أدوات نظافة للأحياء بتكلفة قدرها 25 ألف جنية
3 – قطاع التخطيط والتنظيم
تم عمل بردورات وتجميل تحت الكوبرى العلوى بمدينة الزقازيق وشراء أشجار للمدينة بتكلفة قدرها 100 ألف جنية
4 – قطاع الطرق والرصف
تم رصف الشوارع داخل المدينة ورصف شوارع داخل المناطق العشوائية ورصف مداخل القرى بالمركز بتكلفة قدرها 2 مليون و 555 ألف جنيه
5 – قطاع الرى
تم تغطية ترع ومصارف بالمركز بتكلفة قدرها 3 مليون و363 ألف جنيه
6- الكبارى والأنفاق :
• أستكمال كوبرى مزلقان بردين بتكلفة قدرها 37 مليون و408 ألف جنيه
• . إنشاء كوبرى سيارات أمام حى الزهور بتكلفة قدرها 1,5 مليون جنيه
• توسعة كوبرى الجامعة بتكلفة قدرها 700 ألف جنيه
• خطة تطوير العشوائيات :
بتكلفة قدرها 22 مليون جنيه لقطاعات الرصف والكهرباء ومياه الشرب والصرف الصحى
• الإنقاذ النهرى :
تم إحلال مبنى الإنقاذ النهرى بتكلفة قدرها 75 ألف جنيه من الخطة الاستثمارية
9- الدفاع المدنى والحريق :
تم إستكمال مبنى إطفاء النحال ومبنى الدفاع المدنى والحريق بتكلفة إجمالية قدرها 378 ألف جنيه من الخطة الأستثمارية
10- مشروعات الشباب :
عناصر البحث
• نبذه تاريخيه عن المحافظه
• العاصمة
• مساحة المحافظه
• اعلام المحافظه
• أهم الإفتتاحات خلال عام 2001/2005 :
• السياحة الثقافية والآثار :-
• أهم مشاريع المحافظة
• العيد القومى
نبذة تاريخية عن المحافظة
كانت محافظة الشرقية قديما هى المقاطعة رقم 12 من مقاطعات الوجه البحرى وعاصمتها القديمة ( بوباسته ) والتي أصبحت فى فترة من التاريخ عاصمة لمصر كلها .
وقد تكون إقليم الشرقية بإسمه الحالى فى عهد الدولة الفاطمية وكان قبل ذلك مقسما إلى عدة " كور" صغيرة كل كورة قائمة بذاتها ثم تم ضمها معا وسميت بالشرقية لوقوعها فى الجهه الشرقية من الوجه البحري وفى عام 1315هـ أطلق عليها أسم الأعمال الشرقية ، وفى سنة 1527 أطلق عليها أسم ولاية الشرقية .
ولما تولى محمد على حكم مصر سنة 1805م كان القطر المصرى يتكون من 13 ولاية تنقسم إلى 7 ولايات فى الوجه البحرى ، 13 ولاية في الوجه القبلي . وكانت الشرقية إحدى ولايات الوجه البحرى وأقدمها .
ويدير الولاية في الوجه البحري موظف أسمه " الكاشف " ولما أمر محمد على بعمل مسح عام لأطيان القطر المصرى عام 1813م أمر بتقسيم الولايات إلى أخطاط يرأس كل منها موظف بإسم حاكم الخط وذلك لتنظيم الأعمال بالقرى وإمكان الإشراف عليها ويشتمل كل خط على عدة نواح وبكل منها شيخ بلدة أو عمدة
وفى سنة 1816 قسمت ولايات الغربية والبحيرة والدقهلية والشرقية إلى أقسام عين لكل منها ناظر .
عام 1819 أمر محمد على بإبطال أسم مأمورية وإبدال وظيفتى كاشف وحاكم بمأمور.
ويقسم القطر المصرى إلى 24 مأمورية منها 14 من الأقاليم البحرية و10 من الأقاليم القبلية ، قد قسمت محافظة الشرقية إلى مأموريتين من إجمالى الـ 14 مأمورية هما:
نصف أول الشرقية : ويشمل قسمى أبوكبير والصوالح .
نصف ثانى الشرقية : ويشمل أقسام بلبيس ، ههيا ، شيبة النكارية ، العزيزية.
عام 1829 تم ضم الشرقية تحت لواء مديرية الأقاليم البحرية بعد أن قسم القطر المصرى إلى ثلاثة أقاليم هي :
الأقاليم البحرية الأقاليم الوسطي الأقاليم الصعيدية
واستمرت الأقاليم ومأموريتها في تغير وتقلب سواء من جهة موقعها
أو حدودها أو تسميتها أو وظائف منيهيمن عليها من حكام.
قام محمد على سنة 1833 :
• بإعادة أسماء أقاليم الوجه البحرى الجغرافية القديمة التى كان مقسما إليها من قبل.
• تعديل حدود أغلب أقاليم الوجه القبلى والبحرى .
استبدال اسم مأمورية الذي كان يطلق على الأقاليم كله أو أجزاء منه باسم مديرية كذلك استبدال أسم مأمور الذي كان يطلق على رئيس المأمورية باسم مدير ، ثم اختيار المدينة أو البلدة التى تصلح قاعدة لكل من المديرية وذلك لإقامة المدير ومن معه من موظفين فيها على أن تكون مختارة في وسط كل المديرية بقدر المكان وبذلك سميت الشرقية باسم مديرية وقاعدتها بلبيس ضمن 7 مديريات فى الوجه البحرى ومثلهم فى الوجه القبلي كل مديرية تضم تحت لوائها مجموعة أقسام .
صدر قرار عام 1871 بإطلاق كلمة مركز بدلا من قسم على أقسام مديريات الوجه البحري فيقال مركز أبو حماد بدلا من قسم أبو حماد.
وقد استقرت حدود المحافظة مع جيرانها من المحافظات الأخرى فى الستينات مع بدء تجربة الحكم المحلى واستبدال المديريات بالمحافظات .
تأخذ محافظة الشرقية موقعا فريدا بين محافظات شرق الدلتا والشرقية حارسة المدخل الشرقى للجمهورية فهى بحكم موقعها تجابه الصدمه الأولى في كل غزوة وافدة من الشرق ولموقعها الفريد هذا وتوسطها شرق الدلتا فهى نقطة التقاء لأهم طرق المواصلات لمحافظات الاسماعيلية وبورسعيد والقاهرة والغربية والدقهلية والقليوبية
الزقازيق العاصمة
نشأتها:
مدينة الزقازيق هى عاصمة محافظة الشرقية ويرجع أصل تسمية مدينة الزقازيق نسبة إلى أسرة أحمد زقزوق الكبير وهم الذين أنشأوا كفر الزقازيق قبل مجيىء محمد على باشا إلى مصر ثم نزلة الزقازيق التى أنشأها ابراهيم باشا زقزوق الكبير بجوار القناطر التسعة وهو من ذرية أحمد زقزوق الكبير .
وقد ورد إسم كفر الزقازيق بخريطة الوجه البحرى التى رسمها علماء الحملة الفرنسية فى سنة 1800م وورد محرفا بإسم كفر زجرى. ولما كانت هذه القناطر التى أمر ببنائها محمد على باشا عام 1827 م وتحتاج إلىعددكبير من العمال بسبب كبر حجم المشروع حيث كان يتكون من بناء تسعة قناطر أكبرها قناطر الزقازيق التى سميت على أسم الشيخ ابراهيم زقزوق الذى كان رجلا يتميز بالشجاعة والإقدام ، وأصبح رئيسا للعمال وبذلك سميت منطقة سكن العمال نزلة الزقازيق نسبة لأفراد عائلة زقزوق الذين جاءوا للعمل فى القناطر من كفر الزقازيق موطنهم الأصلى ، ولما تم الإنتهاء من بناء القناطر عام 1832م أصبح من الضرورى تسمية هذه القناطر بإسم معين لتميزها فأختار المهندس المسئول أسم قناطر الزقازيق نسبة لنزلة الزقازيق لأنها كانت أقرب مكان للقناطر ولاتزال هذه العائلة موجودة إلى اليوم بمدينة الزقازيق ولها ذرية وأحفاد حتى الآن .
عدد السكان والتقسيم الإدارى :
يوجد بها 956846 نسمة ( 147133 نسمة حى أول – 171550 نسمة حى ثان – 634733 نسمة مركز الزقازيق 0 تعداد تقديرى لعام 2005 ) ويوجد مدينة القنايات ويبلغ تعداد سكانها
( 43367 ) نسمة .
تضم مدينة الزقازيق حى أول ، وحى ثان .
يوجد بها 11 وحدة محلية قروية .
يوجد بها عدد 74 قرية رئيسية .
يوجد بها 323 عزبة وكفر ( توابع ) .
المساحة :
مساحة مركز الزقازيق 343.692كم2 وتمثل خامس مركز من حيث المساحة بمحافظة الشرقية أى بنسبة 7% من مساحة المحافظة .
المناطق الأثرية والسياحية :
منطقة تل بسطة : ( يوجد بها معبد بسطة الكبير الذى يطلق عليه معبد رمسيس الثانى – معبد بيبى الأول من الأسرة 6 فى الدولة القديمة – مجموعات المقابر من الدولة القديمة للعصر اليونانى والرومانى – مقايا معبد أمنمحات الثالث من الأسرة 12 )
متحف هرية رزنة ( يقع بقرية هرية رزنة لى بعد 2 كيلو م من مدينة الزقازيق وهو مقام تخليدا لوقفة الزعيم أحمد عرابى ضد الخديوى توفيق ) .
الثروات الطبيعية ومجالات الإستثمار :
يوجد بها مجال للأستثمار فى صناعات معدنية – صناعات الزيوت – مجازر دواجن – ملابس جاهزة مشروعات أنتاجية – منتجات زراعية – منتجات خشبية – صناعات ورقية – صناعات هندسية – مواد بناء ) .
أعلام مركز الزقازيق :
الزعيم أحمد عرابى :
من مواليد قرية هرية رزنة التابعة لمركز الزقازيق تدرج فى المناصب العسكرية حتى أصبح وزيرا ، وحارب الحكم المستبد ممثلا فى الخديوى توفيق والتدخل الأجنبى ، وقام بثورة وقف فيها ومن ورائه الجيش والشعب ليحققوا مطالبهم حتى أزعن الخديوى للمطالب العرابية وسقطت الوزارة وإنجرت الثورة العرابية للعصف بحكم الخديوى ، وحارب الإحتلال الإنجليزى وظل يقاوم لولا خيانة بعض الضباط الشراكسة والبدو فى موقعة كفر الدوار حتى دخل الجيش الإنجليزى البلاد وفرض الحماية على مصر ونفى الزعيم أحمد عرابى لجزيرة مالطة ومعه قادة الثورة وعاش هناك باقى حياته وصودرت أملاكه وعاش بعيدا عن أهله بعدة أعوام إلى أن وافته المنية ودفن فى بلدته هرية رزنة .
• محمد طلعت حرب :
رائد الإقتصاد المصرى ولد فى 25 نوفمبر عام 1867 أسس بنك مصر وشركة مصر للتأمين وشركة مصر البيضا للغزل والنسيج وإستديو مصر للإنتاج السينمائى حيث كانت نشأة السينما المصرية على يده وهو من قرية ميت أبوعلى مركز الزقازيق وقد توفى فى 23 أغسطس عام 1941 م.
الشاعر صلاح عبدالصبور :
من مواليد مدينة الزقازيق عام 1931 وتوفى فى أغسطس عام 1981 م ومن أعماله المسرحية مأساة الحلاج – ليلى والمجنون ومن أعماله الشعرية أحلام الفارس القديم.
• أ.د أحمد عمر هاشم :
يشغل منصب رئيس جامعة الأزهر سابقا وهو من قرية بنى عامر مركز الزقازيق ومن كبار علماء الدين .
• أ.د فاروق الباز :
ولد بمدينة الزقازيق 1938 م وهوعالم الفضاء المصرى .
أهم الإفتتاحات خلال عام 2001/2005 :
• {إفتتاح مدرسة عمر الفاروق التجريبية بالزقازيق (عدد 40 فصل بتكلفة 2.100 مليون جنيه ).
• {زيارة معرض الصحافة المدرسية بمدرسة الزراعة الثانوية بالزقازيق
• { حضور عرض مسرحى وموسيقى للطلاب الموهبين على مسرح مدرسة الزراعة الثانوية بالزقازيق .
• {حضور المؤتمر التعليمى والتربوى لقيادات التربية والتعليم تحت عنوان ( نحو تعليم أفضل ) بقاعة أمانة الحزب الوطنى بالزقازيق .
• إفتتاح كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات- جامعة الأزهر بالزقازيق .
• إفتتاح المسجد الكبير بقرية طاروط مركز الزقازيق .
• إفتتاح مبنى مديرية الأوقاف الجديد بالزقازيق .
• إفتتاح المعهد الدينى بقرية بنى عامر مركز الزقازيق .
الإنجازات التى تمت بالخطة الخمسية ( 97/2005 )
1 – قطاع الإنارة
شراء أدوات إنارة للمركز والأحياء ود شبكات بالعشوئيات بتكلفة قدرها 3 مليون و 333 ألف جنيه
2 – قطاع النظافة
تم شراء أدوات نظافة للأحياء بتكلفة قدرها 25 ألف جنية
3 – قطاع التخطيط والتنظيم
تم عمل بردورات وتجميل تحت الكوبرى العلوى بمدينة الزقازيق وشراء أشجار للمدينة بتكلفة قدرها 100 ألف جنية
4 – قطاع الطرق والرصف
تم رصف الشوارع داخل المدينة ورصف شوارع داخل المناطق العشوائية ورصف مداخل القرى بالمركز بتكلفة قدرها 2 مليون و 555 ألف جنيه
5 – قطاع الرى
تم تغطية ترع ومصارف بالمركز بتكلفة قدرها 3 مليون و363 ألف جنيه
6- الكبارى والأنفاق :
• أستكمال كوبرى مزلقان بردين بتكلفة قدرها 37 مليون و408 ألف جنيه
• . إنشاء كوبرى سيارات أمام حى الزهور بتكلفة قدرها 1,5 مليون جنيه
• توسعة كوبرى الجامعة بتكلفة قدرها 700 ألف جنيه
• خطة تطوير العشوائيات :
بتكلفة قدرها 22 مليون جنيه لقطاعات الرصف والكهرباء ومياه الشرب والصرف الصحى
• الإنقاذ النهرى :
تم إحلال مبنى الإنقاذ النهرى بتكلفة قدرها 75 ألف جنيه من الخطة الاستثمارية
9- الدفاع المدنى والحريق :
تم إستكمال مبنى إطفاء النحال ومبنى الدفاع المدنى والحريق بتكلفة إجمالية قدرها 378 ألف جنيه من الخطة الأستثمارية
10- مشروعات الشباب :